Friends online
مرحبا بك على منتدى اصحاب اون لاين
Friends online
مرحبا بك على منتدى اصحاب اون لاين
Friends online
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اصحاب اون لاين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسباب كراهية هيتلر لليهود من كتابه (كفاحي)!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سادومبا

سادومبا


عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 28/04/2010

أسباب كراهية هيتلر لليهود من كتابه (كفاحي)!! Empty
مُساهمةموضوع: أسباب كراهية هيتلر لليهود من كتابه (كفاحي)!!   أسباب كراهية هيتلر لليهود من كتابه (كفاحي)!! Icon_minitimeالجمعة يوليو 30, 2010 5:10 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,

في كتابه كفاحي "Mien Kampf" يقص هتلر حكاية صراعه في سبيل الوصول للفلسفة التي يؤمن بها أولا ، ثم الكفاح في سبيل تحقيق ما يعتبره طموحات الشعب الألماني. وسنختار آرائه التي لم يغيرها أبدا بشأن القضية اليهودية ويقول:

لا أعتقد أنني استمعت لكلمة القضية اليهودية في منزلنا أثناء طفولتي. ولم أرى في المدرسة ما دفعني لتغيير أفكاري وأتذكر وجود شاب يهودي معنا في المدرسة لم نكن نثق به بسبب تسريبه للأخبار ولكن هذا لم يدفعني للتفكير بالأمر بشكل جدي.

في سن 15 استمعت لحوارات دينية وسياسية تناولت القضية اليهودية، ولكني ضقت ذرعاً بها نظراً لطبيعتها الدينية. كان هناك بعض اليهود في لينز. ومع مرور القرون تغيرت طباعهم ومظهرهم لدرجة أنني اعتبرتهم ألمانا. يا للبلاهة! تصورت أنه لا فرق بيننا وبينهم سوى الدين. كنت أغضب حين أسمع الناس ينتقدونهم, ثم جئت إلى فيينا غمرتني الأفكار والقيم الجديدة ومع عودة الوعي والتروي وضحت الرؤية في البداية أغضبتني للغاية انتقادات بعض الصحف المحلية لليهود وتصورت أنها رجعة لتطرف العصور الوسطى ولأن المجلات المعنية لم تكن حسنة السمعة تصورت أن القضية لا تزيد عن كراهية وحسد وأكد صحة هذا الرأي الأسلوب النبيل الذي استخدمته الصحف الكبيرة في الرد على هذه الاتهامات.
قرأت الصحافة الدولية وأذهلني وسع أافقها احترمت سموها الفكري، وإن ضايقني أحيانا ما اعتبرته نوع من النفاق على حساب الحقيقة. فقد رأيت مغازلة هذه الصحف للسلطة. وما أن يحدث أمر يتعلق بالحكومة إلا ووصفوه بحماس منقطع النظير وفي نفس الوقت كانوا أحيانا يهاجمون الحكومة القيصرية في ألمانيا.
شعرت بسطحية هذه الصحافة وبدأت ألاحظ نقاط ضعفها قرأتها بحذر ولاحظت أن الصحافة المعادية لليهود، كانت أكثر صراحة أحيانا.
بل إن بعض ما نُشر على صفحات الأخيرة كان يدفع للتفكير.

وفي يوم لاحظت يهودياً في شوارع فيينا وتطلعت له متسائلاً: هل هذا الرجل ألماني؟ كالعادة قمت بالقراءة عن هذا الموضوع ثم تراجعت وخشيت أن تتكون لدي أراء غير عادلة بهذا الشأن.

لكن ما بات واضحاً لي هو أن اليهود ما كانوا ألمانا بل شعباً خاصاً. فمنذ أن بدأت بدراسة الموضوع بدأت ألاحظ اليهود وكانت تصرفاتهم وأخلاقياتهم وأشكالهم تخالف تماماً الألمان العاديين. بل إنني عرفت أن هناك بينهم حركة تدعى الصهيونية تؤكد على أنهم شعب خاص. وكان واضحاً أن بعضهم وافقوا على هذه الفكرة وعارضها آخرين لكن المعارضين للصهيونية بدوا لي كاذبين لأنهم لم يرفضوا الصهاينة كمارقين بل كيهود يقدمون أفكارا خطيرة وأساليب ضارة للتعبير عن هويتهم الدينية. وهكذا كانوا جميعاً جسداً واحداً الصهاينة وغيرهم.

ثم لاحظت أيضا الدور الذي يلعبونه في الحياة الثقافية: ولا أدري هل يوجد أي نوع من أنواع الفساد الأخلاقي والثقافي بدون أن يكون أحدهم وراءه لاحظت دورهم في الصحافة والفن والأدب والمسرح لم احتاج سوى لقراءة الأسماء وراء كل إنتاج يسعى لهدم البنية الأخلاقية للمجتمع وبدا لي كأن الطبيعة قد خلقت اليهود للقيام بمثل هذه الأدوار.

أما الصحافة الدولية التي أحببتها يوماً فكان غالب كتابها من اليهود أدركت الآن أن أسلوبهم الموضوعي في الرد على مهاجميهم والتزامهم الصمت أحيانا ما كانا سوى خداعاً يهدف للسيطرة على الناس. لاحظت أن الأعمال المسرحية والأدبية التي يمتدحونها هي التي يقدمها اليهود أما الأعمال الأدبية الألمانية فانتقدوها دائماً بقسوة بالغة.
ما اختبأ وراء الموضوعية المصطنعة كان العداوة الشديدة لكل ما هو ألماني.
ولكن لمصلحة من كان كل هذا؟
هل كان كله محض صدفة؟
بت غير واثق شيئاً فشيء.

ثم لاحظت الأخلاقيات اليهودية في الشارع علاقتهم بالدعارة وباستعباد البيض كان واضحاً جداً في فيينا. وهكذا حين أدركت أن اليهودي هو ذلك المرابي البارد القلب المنعدم الحياء الذي يستثمر أمواله في هذه التجارة الفاسدة التي تدمر المجتمع ارتعشت أطراف جسدي.

وفي علاقاتي اليومية مع العمال لاحظت قدراتهم المذهلة على تقبل أراء متناقضة في آن واحد لم استطع أن افهم كيف يمكن لأناس حين تتحدث مع أحدهم يبدو لك منطقياً واقعيا أن يتحول فجأة تحت تأثير رفاقه لأراء معاكسة.
أحيانا شعرت باليأس التام وبعد ساعات قضيتها في حوار مضني وأشعر بأنني ساعدت في تحرير أحدهم من هراء آمن به وأسعد لنجاحي ولكني أسمعه يكرر نفس الهراء ثانية صباح اليوم التالي وذهب جهدي هباء, أفهم أنهم كانوا غير راضيين عن أوضاعهم أو الرأسماليين الذين بخسوهم الأجر وأنهم تظاهروا ضد ارتفاع الأسعار لكن ما لا أفهمه كان كراهيتهم لجنسهم ووطنهم واحتقارهم له وتدميرهم لتاريخه (حسب الفكر الماركسي الذي لا يعترف بالقومية) كان هذا الصراع ضد جنسهم وبلادهم تدميراً للذات وإن أمكن معالجتهم منه فلساعات محدودة.

ثم لاحظت أن صحافة الديمقراطيين تحكم فيها اليهود: ومع أن ظروف العمل في هذه الصحف شابهت غيرها إلا أنني لم أجد بينها واحدة يمكن اعتبارها حسب رؤيتي الخاصة وطنية. كانت الصحافة التي يديرها اليهود شيوعية في العادة وأسعدني هذا. إذ عرفت أن الحزب الذي كنت أتصارع معه منذ شهور كان أجنبيا فاليهود ما كانوا أبدا ألمانا.
عرفت الآن من أغوى شعبنا لطريق الظلال.
عرفت أيضا أن إنقاذه ممكن أما اليهودي فأرائه الضالة لا تتغير أبدا.

وقد تحدثت كثيرا إلى العمال وأوضحت شرور الفكر الماركسي ولكن بلا فائدة سوى أن يبح صوتي وأحيانا حين أنجح في إصابة أحدهم بضربة فكرية مميتة ويشاهد جميع الحاضرين هذا ويضطر غريمك للموافقة فإنه سيعود صباح اليوم التالي لمواقفه ذاتها وكأن أي تغيير لم يحدث.

وكان لكل هذا فائدة فكلما فهمت أساليب اليهود وخداعهم بشكل أفضل زاد عطفي على العمال وأدركت أنهم ضحايا لهذه الأساليب.

تراجعت عن الأفكار الدولية وبت ناقماً على اليهود وحين درست نشاطاتهم عبر القرون، تساءلت: هل كتب القدر لهم التوفيق والسيطرة على الآخرين لأسباب لا نعرفها؟ هل يمكن أن يكون النصر حليفاً لأمة ما عاشت إلا للدنيا؟

تفكرت مرة أخرى في عقائد الماركسية ، وتعلمت أشياء جديدة: أن هذه العقيدة ترفض فكرة الصفوة الارستقراطية الموجودة في الطبيعة وتستبدل القوة الفكرية بالكثرة العددية. وهي لهذا السبب ترفض أي قيمة فردية، وتعارض الفكر القومي، وتسحب من الإنسانية ثقافتها. إنها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة، وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر، فان نصره سيكون الدمار النهائي للإنسانية.

ولذلك أشعر أنني أتصرف بمعاونة الخالق العظيم من أجل تحقيق أهدافه السامية لمصلحة البشرية حين أدافع عن نفسي وبلادي ضد اليهودية وأعلن الحرب عليها.

أدولف هتلر

لتحميل كتاب كفاحي:
http://www.4shared.com/file/85444980/f65c7461/__-_.html

مع خالص تحياتي ,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسباب كراهية هيتلر لليهود من كتابه (كفاحي)!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Friends online :: المنتديات :: الثقافى-
انتقل الى: